أنت مدعو للتجول معي في مدونة عمارة الأرض للذهاب في المكان من شمال الأرض لجنوبها ومن شرقها لغربها وفي الزمان من عصور سحيقة في القدم مرورا بعصور الفراعنة وشعب المايا و الصينيين و اليونان و الرومان ولعصور الخلافة الإسلامية ومن عصور النهضة الي العصر الحديث لترى طرائف غرائب و من أصغر بيت في العالم إلى أكبر ما أبدعه الانسان ومن منزل يسكنه الإنسان إلى أعلي ناطحة سحاب في العالم لنغوص في عمق النفس البشرية لنري الرعب أو الجنون أو بيتا يحاكي الطبيعة كالصدف أو البيضة أويشبه حيوان أو تحت الأرض.

رابع مقال لي في مجلة أنا معماري في عدد أبريل 2016 العدد رقم 37 - زها حديد

تم بعون الله نشر رابع مقال لي في مجلة أنا معماري وصاحبها والمشرف العام لها م.وليد بسيوني ورئيس التحرير الأخ الفاضل م.محمد حسبن دخان ومن أسرة الإعداد والتنسيق الزميل م.محمد هشام ومقالي عن المعمارية زها حديد أحد أشهر المهندسات المعماريات في العالم أجمع فأعمالها قد ذاع سيطها في كامل المعمورة والتي حازت على وسام التقدير من الإمبراطورية البريطانية وجائزة بريتزكر عام 2004 أرقى جوائز الهندسة المعمارية ولقبتها مجلة تايم بأبرز الأشخاص المؤثرين ولقد رحلت بعمر الخامسة والستين لكن إرثها لا يزال حاضراً
وتم نشر المقال تحت سلسلة رواد العمارة وبدأت مقالي بالمقدمة التالية :
بعض المعماريين بنوا ما غيروا به وجه العالم الذى نعيشه كانوا بعيدى النظـر وكانـوا مسـئولـين عـن إنشـاء روائـع كانـت ذات أثـر كبيـر بحيث غيرت شكل مدننـا وبلداننـا كانـوا الأساتذة والرواد فى مراحل تاريخية أعيد فيها تصميم مستقبل الأمم والشعوب سنذكر منهم هنا : المعمارية زها حديد مهندسة عراقية أبهرت العالم وسيدة العمارة وملكة المنحنيات
واحتلت المقالة الصفحات من 1 الي 12
ورابط التحميل للمجلة من هنا 
وهنا عرض للمقالة كاملة :












ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق